يعد هذا الموضوع من المراجع المهمة على الشبكة لاقتفاء أثر أحلام مستغانمي
و الشكر هنا لصاحبة الموضوع الشجاعة والنبيلة ماريا ، وللمشاركين الكرام .
|
 |
يعد هذا الموضوع من المراجع المهمة على الشبكة لاقتفاء أثر أحلام مستغانمي
و الشكر هنا لصاحبة الموضوع الشجاعة والنبيلة ماريا ، وللمشاركين الكرام .
الأسود يليق بك
ملخص الرواية :
قصّة حب مليونير لبناني ناهز عمره الخمسين سنة، بدأ رحلته مع عالم المال والبذخ والثراء من البرازيل تزوج وأنجب ابنتين.أعجبته مطربة جزائرية في السابعة والعشرين من عمرها شاهدها مصادفة في برنامج تلفزيوني فقرر أن تكون له. يبدأ إلى وضع الخطة تلو الخطة للإيقاع بهذه الحسناء الجميلة التي ترتدي الأسود حدادا على مقتل والدها وأخيها خلال الاضطرابات التي شهدتها الجزائر في مطلع القرن الحالي.. حيث أوقعها بالأزهار والرسائل وشراء تذاكر حفلة لها ليستمع لها وحده.، يحلم بصبي ذكر منها لا يمانع أن يتخذ لنفسه عشيقة في كل بلد، ولكنها ترفض أن تعيش عبودية الأسود ووهم العشيقة التي يريدها رجلها جارية يطلبها فتلبي ويأمرها فتنصاع. ترفض استمرار علاقة مدفوعة الثمن فتخلع الأسود وترتدي اللازوردي السماوي لتغني عشق الحياة والحرية والفن.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوركا
مرحبا بصآحب الحرف الجميل و الفلسفة المنفردة في رسم الكلمات " لوركا "
سررت جدا لحضورك و متابعتك ... و شكرا لتقديمك ملخّصا عن روآية الأسود يليق بك ... و سأستمرّ بإذن الله في عرض كل ما هو جميل للأديبة أحلام
رواية الاسود يليق بك كانت رائعه جدا .
فيفي هل هناك جديد للكاتبه ؟؟؟
..
أقول لكِ بالنيابة عن ماريا ... أن هذا آخر كتاب أصدرته مستغانمي 2012
فهي قد أتخذت أستراتيجية بحيث أن بين كل أصدار و أصدار أربع سنوات
سأنجب منك قبيلة
يا ولدي و والدي وأبا أولادي
يا كبدي وكيدي ومكابدتي
يا سندي و سندياني وسيدي
قل يا بُنيتي
كي تكونَ لي قرابة ٌ بقدميك
عندما تقفان طويلا ً للصلاة
فأدلكهما مساءً بشفتي
كما كنتُ بالقبل ِ أغسلُ قدمي أبي
يا ولدي ووالدي وأبا أولادي
يا كبدي وكيدي ومكابدتي
يا سندي و سندياني وسيدي
يا زهوَ عمري كُنْ ابني
كي أُباهي بك وأختبرَ الأنوثة بوسامتك
عساها تطاردكَ رائحتي ويحتجزك حضني
وتخذلك النساءُ جميعهن
فتعودَ مُنكسراً إلي
أنجبني
كي تـُنادى بين الرجال ِ باسمي
كي أحملَ جيناتِكَ في دمي
واسمَكَ على جواز سفري
وأنتسبَ إلى مسقطِ قلبـِكَ
يا ولدي ووالدي وأبا أولادي
يا كبدي وكيدي ومكابدتي
يا سندي و سندياني وسيدي
ما كان لي قبلكَ من أحدْ
مرحبا
عذرا لتأخري بالرد عليكِ دلآل .. شكرآ لحضورك و متآبعتك نوّرتِ الموضوع
و شكرآ لك لوركا للرد نيابة عني ... و نحن بانتظآر ما ستقدمه أحلام من جديد
سلمت يدآك على اللمسآت الجميلة التي أضفيتها على الموضوع
احترآمي لكما
ما حاجتك إلى "صدقة" هاتفية من رجل
إذا كانت المآذن ترفع آذانها لك وتقول لك خمس مرات في اليوم أن رب هذا الكون ينتظرك ويحبك”
― أحلام مستغانمي, com نسيان
“أن تنسى شخصا أحببته لسنوات لا يعني أنك محوته من ذاكرتك، أنت فقط غيرت مكانه في الذاكرة، ما عاد في واجهة ذاكرتك.. حاضرا كل يوم بتفاصيله، ما عاد ذاكرتك كل حين.. غدا ذاكرتك أحيانا.. الأمر يتطلب أن يشغل آخر مكانه، و يدفع بوجوده إلى الخلف في ترتيب الذكريات”
― أحلام مستغانمي, com نسيان
و ها هي أحلآم توقع على كتابها الجديد " عليك اللهفة " ...
بهجة الآخرين
انتهى العام مرتين
الثانية لأنك لن تحضر
ناب عنك حزن يُبالغ في الفرح
غياب يزايد ضوءاً على الحاضرين
#عليك_اللهفة
وحدي أرى دموع الأشياء
التي تسألني عنك
وذلك الحبّ المطوي في خزائن الشتاء
معلّقاً على مشجب انتظارك ..
#عليك_اللهفة ... أحلآم مستغانمي
على مدى رحلتي
كنتَ سائق الباص و قائدَ الطّائرة
كنتَ الغريبَ
الجالس على المقعد المجاور للحبّ
و كنتَ وجْهتي
عليكَ اللّهفةُ يا رجل
كمْ انتظرَتْك أنوثتي ....
أحلآم مستغانمي ... " عليك اللهفة "
أبدا لن تنسآني
قالت :
لكَ وحدكْ
كآنت كلماتي تخلعُ خمآرها
و القلب تحت خيمتكَ
يجلسُ أرضاً ضيف حبِِّ
تُطعمهُ بِيدك
كم احتفاءََ بي
نحرْت من غنيمة
ثمّ ذآت غيرةِِ
بِيدك تلك جوْراََ نحرْتني ...
" عليك اللّهفة " ...
راااائعة كلمات أحلام في الحب ..
شكراً عزيزتي فيفي
من المتابعين الشغوفين لهذا المنهل
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
أنتِ أروع ريحآنتي الغالية
و مسرورة بمتابعتك
لي عودة لاستكمال بقية النصوص من كتاب " عليك اللهفة " ..
قلبٌ طاهر وقلمٌ عامر
هكذا عرفناك ياظبية الجزائر
حفظك الرحمن
فارس
حياك الله خي يحيي
و شكرا لإطرائك و حضورك
بوركت
حان لهذا القلب أن ينسحب
أخذنا موعدا
في حيّ نتعرّف عليه لأوّل مرّة
جلسنا على طاولةِ مستديرة
لأول مرّة ...
ألقينا نظرة على قائمة الأطباق
و دون أن نلقي نظرةً أحدنا على الآخر
طلبنا بدل الشاي شيئا من النسيان
و كطبقِِ أساسيّ كثيرا من الكذب
وضعنا قليلا من الثلج في كأس حبّنا
و كثيراً من التهذيب في كلماتنا
وضعنا جنوننا في جيوبنا
و شوقنا في حقيبةِ يدنا
لبسْنا البدلة التي لا ذكرى لها
و علّقنا الماضي مع معطفنا
فمرّ الحبّ بمحاذاتنا
دون أن يتعرّف علينا
عليك اللّهفة من الصفحة 97 / 98 ...
تحدّثنا في أشياء و أخرى
تناقشْنا في السياسة و الأدب
في الحريّة و الدين .. و في الأنظمه العربية
اختلفنا في أمورِِ تعنينا
ثمّ اتّفقنا على أمورٍ لا تعنينا
فهل كآن مهمّا أن نتّفق على كلّ شيء
نحن الّلذين لم نختلف قبل اليوم في شيء
يومَ كان الحبّ قضيّتنا الوحيدة ؟
عليك اللهفة ص 98 / 99 ...
ماأجمل فيفي ماريا حين تكتب وما أجملها حين تتابع
جميل حتی نقلها
أستمحك عذرا فقد أقمت مستعمرة داخل مدونتك وآليت ألا أعلن تحريرها حتی آخر حرف وقد تحررت بقراءة آخرحرف ولله الحمد
تسللت إلی موضوعاتك القديمه وهاأنا أقيم فيها المستعمرة الثانيه التي لم تحرر بعد
ولقد وجدت في مستعمرتي جنات ذات ألفاف وأنهار من العسل
وروح عاشقه
ونبض متسارع ومزيج مابين ابتسامة ودمعه
ومازال البحث جاريا
لك مني كل الود
مغادرة بلا عوده
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
