عندما فجعت محافظة صامطة بوفاة الشيخ ابراهيم حسن الشعبي رحمه الله
كان الالم هو الظن بان دوره الاجتماعي والخيري الكبير في ناسه وأهله قد أنتهى بوفاته
ولكن من معه مثل ابناء الشيخ حفظهم الله فلن ينتهي دوره وسيبقى ان شاء الله باب خير مستمر ان شاء الله
شكرا ابناء الشيخ