مَا هُو الفَرق بينّ المَغفِره وَالعَفو
المَغفِره:
أن يُسامِحك اللّه على الذَنب وَلكنهُ سَيبقى مُسجلا فِي صَحِيفَتك.
أما العَفو
فَهو مُسامَحتك عَلى الذَنب مَع مَحوِه مِن الصَحِيفه و كأنَه لم يكن.
لذلك نَصح رَسُول اللّه صَل الله عَليِه وسَلم أن نُكثِر مِن هَذا الدُعاء
(اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنا)
فأكثروا منه ..!
وذكروا به أحبابكم ..!
: اللّهم هب لنآ من أجّرك
مَآ لا يُحصى ومن غُفرانِك
عفواً لا يُفنى



رد مع اقتباس
الله يعطيك العافيه ماقصدت دعاءليلة القدر هذا حديث عن طلب العفو يالغاليه

شكرا ع التنبيه عدلت


