اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة " أنيقة " مشاهدة المشاركة
وكم من تمتمه تجبرنا أن نتمتم بعدها في صبح الورد


فالصبح تنبيهٌ إليها

والطير تغريدٌ عليها
أقف على عتبة دارك وهاتفٌ يدعو جناحي
باحتفال الحروف
وتراتيل اعتزاز أنني أقف حول منارة يرتلها المد
في سكينة/مدهشة ،!

حرفك يقرب الينابيع البعيدة أيها الشاعر
تمتمة لسان نابض في حنجرة الهتاف

عبده حكمي

لاتزال الأنيقة هنا حيث أنت تبث النور في كل مكان

هنا كان العبور على قناطر الدهشة


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وتبقي إنتي بالقمه وحرفك مايجيـــــــــــه الحرفْ
وكيف الحرف يوصلِّك وإنتي بالسمـــــــا عالي

كأن حْروفك تْغرد وتمضــــــــي للعلا بالنزفْ
وتنثر كل أطيـــــــــــــــــاب الوجود بأول وتالي

أبد ماويصلك حرفي أبـــــد ماننصفك بالوصفْ
لأنك فوق بأوصافــــــــــك أنيقة بْكل الأقوالي

سلام الله على أوصافـــــــك سلام بطيبته يِنْزَفْ
لأرض الطيب يا أجمــــــل حروف بدربنا تْلالي

دعيت الله من قلبي كذا من أجلكم بوقفْ
وبنثر كل نغمــــــــــــات الحروف بْطيب موالي

عبده حكمي

أنيقة

لأنتِ المختلف في كل الأماكن
شكراً لك لهذا الحضور ولهذا الإطراء الذي تسعديننا به دوماً فتواجدك يثلج الصدر ويسعد النفس
فلا حرمنا الله هذا التواجدك يانبع الأناقة والجمال وهيهات هيهات أن نصل لرقي حروفك
فلك ولقلبك الطيب الـ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي