السؤال الرابع عشر

((الرزق ))



ولما كان الرزق مِن مقوِّمات العيش، وقد خلَق الله -تعالى- الإنسان لعبادته وطاعته، فقد ضَمِن له رزقه في هذه الحياة؛ فقال - جلَّ في علاه -:
﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴿56﴾ مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ ﴿57﴾ الذارايات حتى ينشغل العبد بتحقيق الهدف مِن خلْقِه،
وهو العِبادة، ويُكمل مسيرة الامتِحان دون أن يكدَّ ويتعب ذهنه في هموم الحياة وطلب الرِّزق.
لذلك جعل الله - سبحانه - قضية الرزق مِن الأمور الغيبيَّة التي لا يعلمها إلا هو،
ومدَح المؤمنين الذين يُؤمِنون بالغيب قائلاً﴿: الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ﴿3﴾ سورة البقرة
.....
أفضل دعاء لدفع ضيق الرزق





اللهم إنا نسألك عِلمًا نافعًا، ورزقًا واسعًا، وشفاءً من كل داء، وارحمنا، وارضَ عنَّا، وارزُقْنا الجنة التي وعدتَ بها عِبادَك الصالِحين.

سؤال اليوم
ورد في القران الكريم ان الله له مقاليد السموات والأرض بيده مفاتيح الرحمة والأرزاق والنعم الظاهرة و الباطنة فكل الخلق مفتقرون إلى الله في جلب مصالحهم
ودفع المضار عنهم والله تعالى هو المعطي المانع الضار النافع سبحانه وهو الذي يوسع ويعطي من أصناف الرزق من يشاء
ويضيق على من يشاء حتى يكون بقدر حاجته لا يزيد عنها وكل هذا تابع لعلمه وحكمته .

اذكر رقم الايه الداله على ذلك واسم السورة


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيبالتوفيقنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


اذكركم ان استقبال الاجابات تنتهي عند الساعه الواحده صباحاً

ولكم جزيل الشكر