مرحبا بكم من جديد والى اهم ما ورد في الموضوع من خلال مناقشتنا للقضية
...
الكل أجمع على انها انتهاك لحرمة الشهر الفضيل وخدش لروحانيته الطاهرة
قال تعالى ((
مختارات من مشاركتكم في الموضوع الاجابة على
هل تعتقدون أن ما تعرضة الشاشة برمضان يُعتبر إنتهاك لحرمة الشهر الفضيل؟
1- انتهاك لحرمة الشهر الفضيل ولابد أن نستغل أوقاته في الذكر وقراءة القرآن
وهذا بصفة خاصة في رمضان وبصفة عامة في كافة الشهور
(نسايم ليل))
2-نعم . . انتهاك كبير وحاد
ولا حول ولا قوة إلا بالله
ابو اسماعيل
3-نعم . . انتهاك كبير وحاد.ولا حول ولا قوة إلا بالله_
فارس الكلمة
4- نعم إنه انتهاك للدين بأكمله في رمضان وغير رمضان..
ابو ربيع
5- بلا شك فما يعرض من فسق ومجون وخلافة يعتبر انتهاك لحرمة الشهر وغير الشهر
أعشق الليل
اتفق الجميع على انها انتهاك لحرمة الشهر وهذا ما لا ينكره مؤمن ذو رأي سديد
نأتي للتساؤل الثاني ومختارات من مشاركة الاعضاء
هل تمثل هذه القنوات وما يعرض بها خطرا على ابنائنا المراهقين بما تعرضه من مسلسلات لا تخلو من قصص تدور معظمها حول الرذيلة
وما واجبك انت /ي كأم وأب او أخ / ت تجاه نفسك وتجاه من تعول في منزلك من تقديم النصح وما هي افضل الطرق لاقناع الذات أولا والاخرين بالابتعاد عن تلك البرامج؟
1-لآ شك أنها تشكل خطرا كبيرا إن نحن لم نعرف ما ننتقي لنا و لأبنائنا .. فمعظم المسلسلات التي نشهدها اليوم على مختلف القنوات لا تخلو من حثّ على الرذائل و الفاحشة ، و ليس ذلك من قيمنا و لا من ديننا
فكيف بهم يجعلون الخمرة أمرا عاديا و مشروعا فيشربون و تراهم يحملون الكؤوس في كل حين .. و يدخنون رجالا و نساء و كأنّ ذلك ليس منهي عنه و نحن المسلمون ... و قس على ذلك الأفعال و المظاهر
فيفي ماريا
2-والله إنه خطر بالغ ومصائب كبيرة تعشعش في عقولهم وقلوبهم وتفتح لهم آفاق كبيرة من الأفكاروالخيالات كلها علاقات ونزوات وزنا وخمور وفجور ومشاهد مثيرة للجنس عابثة بالأحاسيس .والواجب على كل أب غيور يخاف الله في نفسه وفي أسرته أن يحذف هذه القنوات من الشاشات في بيتهيقول نبينا عليه الصلاة والسلام : ( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته )فلو فكرنا في معنى كلمة مسؤول ، لوجدنا معناها : أنه سيسأل عن ذلك يوم القيامة.( يوم كان مقداره خمسون ألف سنة ) وسيحاسب فيه عن كل صغيرة وكبيرةيوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم_
فارس الكلمة
3-والله إنه خطر بالغ ومصائب كبيرة تعشعش في عقولهم وقلوبهم وتفتح لهم آفاق كبيرة من الأفكار
والخيالات كلها علاقات ونزوات وزنا وخمور وفجور ومشاهد مثيرة للجنس عابثة بالأحاسيس .
ابو اسماعيل
حينما كنا صغاراً كنا نتابع الفوازير وبعض برامج التي لايظهر بها تعري ومنكرات هل صُناع المادة الاعلامية اليوم لهم اهداف وفِكر يسعون لنشره من خلال ما ينتجون ؟
هذا التساؤل جاءت المشاركات مختلفه قليلا
هناك من عارض فكرة اننا مستهدفون من صُناع الاعلام وانه بامكاننا ان نختار ما نريده بعيدا عن الصراخ والعويل بأننا ضحايا للاعلام
1-هنا قضية خطيرة جدا ولابد من علاجها وهي ظننا اننا مستهدفون من الغير , وان لا هم ولا عمل وشغل لغيرنا الا نحن في هذه الدنيا
وهذا في ظني خطا , المنتج لهذه البرامج والعارض له هدف واحد محدد وهو الكسب المادي في فسحه هو يراها من الخطا والصواب , هنا اكرر هو يراها , نحن نجزم ان غالبها خطأ وهي ما تشمل الرقص والمياعه والعري والهشك بشك وغيره , ولكن بيئة من ينتج ويقوم بهذه الاعمال لا تجعله يراها كما نراها نحن.
بن ثابت
واخرين يرون اننا مستهدفون
2-هنا النقطة الحساسة التي ينبغي لكل فرد معرفتها.. نعم لقد تغير التوجه في صناع الإعلام..
عندما وصل العلمانيين والليبراليين إلى الإعلام لم يفلتوه ويحرصون على عدم دخول أحد معهم في الإعلام.. والكل يعرف فكرهم الذي يؤمن بالحرية المطلقة في جميع جوانب الحياة..
سواء حرية جنسية أو حرية في شرب الخمر ... أو غيرها إلى أن تصل حرية التعدي على الذات الإلهية والعياذ بالله كما رأينا من بعض نماذجهم..
ابو ربيع
3-هذا شيء مؤكد ومفروغ منه ، وهي والله حملة شعواء على الدين الإسلامي في قلوب الأطفال والمراهقين
لأنهم هم من سيكونوا رجال الغد ونسائه وإذا خربت
العقول والقلوب خربت القيم وانهارت البيوت والدول .
فارس الكلمة
4- نعيش في زمن يدّعي فيه هؤلاء الحرية
الإعلامية و رفع كل محظور في حين أنهم تجاوزوا باب الحرية إلى انتهاك حرياتنا فيما نشاهد ، إنهم و لا شك اليوم لا يهمهم ترسيخ القيم بقدر ما يهمم الريع المادي الذي يحصلونه
فيفي ماريا
نتوقف قليلا ونعود لاستكمال ملخص القضية
![]()