الدكتور غازي القصيبي

من البقية الباقية من شعراء الأمة الذين يحملون همومها وجراحها

ويصوغها بإحساس فريد تعجز دونه آلاف الخطب وآلاف القصائد

سلمت يا أبا يارا..

وسلمت يا أبا شذا على نقلك الجميل..

بينما نحن نستمتع بجمال الحرف هنا

لاننسى ما تحمله القصيدة من جراحنا..