‏شكراً لأنّكِ تطلقين بدون قصدٍ لي سراحي!
وظننتُ يَوماً أنّ هذا الحبّ لا يَمحُوهُ ماحي
فإذا به عمر النّدى سيجفّ من قبل الصّباح!

"ع.عبدالواحد"