شكراً لأنّكِ تطلقين بدون قصدٍ لي سراحي!
وظننتُ يَوماً أنّ هذا الحبّ لا يَمحُوهُ ماحي
فإذا به عمر النّدى سيجفّ من قبل الصّباح!
"ع.عبدالواحد"
شكراً لأنّكِ تطلقين بدون قصدٍ لي سراحي!
وظننتُ يَوماً أنّ هذا الحبّ لا يَمحُوهُ ماحي
فإذا به عمر النّدى سيجفّ من قبل الصّباح!
"ع.عبدالواحد"
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد