محاكاة بليغة , ليست فقط للقضية الفلسطنية بل تقع على كل موقف آثر أهله دفن الحقيقة للتعايش مع الجبن والخذلان والطمع.
غير أن الأيام ستفصح عن أمثال أم حسن,نماذج تُؤثر نصر الحق البين بعزة وشجاعة وتأبى الجبن الخذلان.. عندها سيكون لكلٍ موضعه المناسب..
نسأل الله الحي القيوم أن يرفع الخذلان عن الأمة وأن يبصرها الحق ويعينها عليه..
بارك الله فيك أخي الكريم ووفقك لما يحبه ويرضاه..