قال تعالى ( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
هذا الموضوع له جذوره في الأمم كلها بما فيها أمة الإسلام الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( أربع في أمتي من أمور الجاهلية وذكر منها الطعن في الأنساب…)
فالموضوع من أمور الجاهلية لكنه موجود حتى تقوم الساعة ويا حظ من تغلب عليه اللهم ارزقنا ذلك