ومن الإنابة إلى الله عزوجل السير على سنة رسوله عليه الصلاة والسلام
والموالاة عليها ورفع الرأس بهاوتقديمها على قول أي أحد كائنا من كان
وهذا من لوازم قولنا ( وأشهد أن محمدا رسول الله )
وعدم التعصب إلا لها أعني السنة الصحيحة لأنها وحي ثان - وماينطق عن الهوى إن هو إلا
وحي يوحى-
وهذا يدلنا على أن جميع الأحزاب التي تسمي نفسها دينية وتقدم رأي جماعتها ومنظريها
على قول الله عزوجل و الرسول عليه الصلاة والسلام وفهم سلف الأمة من الصحابة والتابعين
ومن سار على نهجهم - يدلنا على أنها جماعة بدعية ضالة حادت عن الكتاب والسنة
جزاك الله خيرا وبارك فيك