مأساةٌ والله أن يكون الجرح من الآباء والأمهات
كأنها في غير محلِّها
سيسألون ولامناص من ذلك
رسالةٌ ثمينة وجليَّة ولها وقع في النفس
فالله تعالى نعت الأطفال بزينة الدنيا
شكراً أخي أعشق على نقاء الكلمة
وأظنك ستقتلع بهذه الكلمات الأفئدة لصدقها
وفقك الله ورعاك
فارس