مِنْ أَيْنَ نَبْدَأُ والمَعَانِي لاَ تَفِي
حَرْفاً عَلا بالمَجْــدِ صَارَ مُرَدِّدَا
إِنِّي رَأَيْتُ الشِعْرَ مَفْتُوناً بِهَا
حَتَى غَدَا بالغَــيرِ حَقاً مُلْحِدَا
لك تمَايلنا ومال الشِعــــــرِ مال
مِحْتِفِل باوْصَاف حرفــك يالأنيقة
لو يِقِـــــلِّ الوصف بالطيبة يُقَال
إنتي روح الحرف وابداعك رحيقة
ننتظر لحظــة هطولك والوصــال
ياجَمَال الـــورد في أرض الحديقة