زوج وزجه وفيلم اباحي

[عصام مدخلي]

شكراً الف شكر

اخوي عصام موضوع جميل جداً وحساس في نفس الوقت وبعد قراتي للموضوع وردود الاخوان



ماأعتقد ان فيه شي ماقالوه

ولكن بنظري اذا مااهتمت المرأة بنفسها تكون هي السبب والوازع الديني السبب الاكبر






رمز

الزوجة عليها الإهتمام بنفسها والتجمل لزوجها قدر المستطاع

[عصام مدخلي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيقة أشكر الأخ عصام على نقل الموضوع والمشاركة به
وأعجبني كثيراًُ اهتمام عصام بالموضوع وتوثيقه ببعض الحقائق والقصص وذكر آراء المختصين
كما أعجبت كثيراً بمشاركة الأخوة الكرام وطرحهم ونقاشهم .
نحن نبحث عن السبب في قيام الرجل بهذا العمل الشنيع والمخزي
أتمنى الا ننسى أيها الأخوة الكرام إن البعض أغواهم الشيطان ذات يوم لدرجة الإدمان في مشاهدة مثل هذه الأفلام الإباحية قبل أن يتزوجو ، أذاً هم وصلوا لدرجة من الصعب الابتعاد عن مثل هذه الخسائس .
اذا من الصعب تركها إلا إذا وجد البديل .
البديل اين هو ؟؟
في الزواج الذي هو إحصان للفرج والنفس عن الشهوات والملذات المحرمة .
ولكن عندما تكون الزوجة غير قادرة على أن تكون البديل الذي يكفي ويسد رغبات ذلك الزوج
عندها اذا من المؤكد أن يعد ذلك الرجل لأشباع رغباته الجنسية عن طريق تلك المشاهدات المشينة
بل إنه قد يصل إلى درجة المقارنة بين تلك العاهرات وبين زوجته في عملية التقبل والتفاعل الجنسي
مما قد يسبب له نفور وكره لتلك الزوجة .
أذا حل المشكلة في أمرين :
قوة إرادة من الرجل مرتبطة بقوة وازع ديني حتى يستطيع الابتعاد عن إدمان تلك الأفلام
ثانيا يعود الأمر في اساسه لتلك الزوجة ، وليس السبب في تزينها وتجملها فقط !!!!!!
بل إن الأمر يعود في مرده لموت العاطفة بين الزوجين .
يقضي الرجل مع زوجته الساعات الطوال لا يحدثها ولا يسامرها بكلمة حانية أو همسة دافئة أو ........
بل إنها لا تجد منه ذلك إلا عند النوم والمتعة الجنسية مما يحسسها إنها مجرد آلة حان وقت استخدامها
لماذا لا تقوم المرأة نفسها بجذب الرجل لها ؟؟
صدقوني ما اضعف الرجل !!!!!!!
كلمة توديه وكلمة تجيبه ( خصوصا من المرأة )
يا جماعة الموضوع طويل وشكلي رايح أكتب كلام ماله داعي
مع السلامة

نحن نبحث عن الأسباب الرئيسة لتفشى هذه الظاهرة الخبيثة



المصيبة الأدهى بأن معظمهم متعلمون ويتداولون البطاقات فيما بينهم وآخر المستجدات من القنوات الفضائية الإباحية



الشفق


سعدت لحضورك هنا ومداخلتك القوية



لاعدم ولاخلا