؛
كبرعمِ لوزٍ يزهر قلبي
كلونِ السماء يزرق بصري
حين أراك تجوب الزوايا لتسمع تنهيدة أوردتي ،!
أشتهي قطف حبات عرقك المعجونة برائحة الفصول
المتشكلة كغيمة ،، كعطرٍ ،، كعباد شمس تستدير
أراك كطفلٍ شقي
تتسلق بيدي وتجر ثياب الحنان بلطف
فتنبت على شفتي ضحكة صبية تراودها نفسها باعتناقك
وتطلق ضحكاتها أقداحا في فضاء المرح ..
.