أينما وطأت قدما أناملك تبارك المكان
تسير متكيء على أضلاع حبرٍ من تبر
فارعٌ أنت ياعبده ككل شيء يشار عليه بالبنان عاليا
لنقول الله ماأجمل مانرى هنا ..


الوطن ذلك المسكون بنا
حُق له أن يجد من يشدو ويتغنى بحبه وعشقه وهواه
فكنت أنت " كنخلة وسيفين "
أجادت وأثمرت حتى حصدنا حبه طوال العمر


عبده حكمي

ياشاعرا تسقينا من أباريقك حتى نقول فهل من مزيد

حفظ الله بلادنا وحفظك


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي