هزُلت ،
هل باتت هذه القضايا هي أكبر هم الأمم المتحدة ؟؟؟
يبحثون عن حقوق لهؤلاء الشواذ زعماً منهم أن ذلك دفاعاً عن الإنسانية ؟
أين هم عن الإنسان المنتهك عرضه في فلسطين ؟
والمغلوب على أمره في بورما ؟
والمضطهد في سوريا ؟
والمسفوك دمه في العراق ؟
.
.
هل يحقّ لنا أن ننشجب ونستنكر !؟؟
بان كي مون عليك اللعنة يا...رجُل .