مـلاكي كيـف تتركني وحيدا
وقد كنتَ الذي يأبى الصدودا

ملأتَ القـلبَ لمَّا جئتَ سُعـداً
وكنتَ لليـلـتـي قـمـراً وعـيدا

وأحضـاني التي ضـمَّـتـكَ حباًّ
سـتحمـلُ بعـدكَ الألمَ الشَّديدا


فارس