موضوع جمييييل جداً ،
ويتطرق لقضية حساسة ، تتفرع منها عدة قضايا هامة ،
فعدم التكافؤ بين الزوجين عمرياً يولّد خلل ، المجتمع في غناً عنه .
فنجد الشابة تبحث عمن يتناسب مع جيلها وفكرها - إلا من رحم الله - .
.
المرأة التي اقتربت من الستين ،
لاتفكر في الجوانب الجنسية في الزواج ،
وكذلك حياتها الإجتماعية والعقلية ، تبدأ تتحول لمسمى الجدّة ولها مسؤوليات وواجبات ،
لذا من النادر بمكان أن تتزوج سيدة بعد الستين - في مجتمعنا -
أما الرجل الذي فقد زوجته فحقيقة يختلف الأمر بحسب المقدرة الجسدية ، وبعضهم يعتقد أن الزواج سيكون انجاب وفقط ،
الأرملة التي دون الأربعين ، بعمر مناسب للزواج والرعاية والإنجاب كذلك .
.
.
والرسول عليه الصلاة والسلام ، لم يدخل على بكر ، ماعدا أمنا عائشة رضي الله عنها ، بعد وفاة أمنا خديجة بنت خويلد .
وفي هذا إشارة للحث على الزواج من الأرامل والمطلقات ذوات الخلق والدين .
.
أشكرك أختي على هذا النقل المثمر .