كالثياب الجديدة في يوم عيد
تأتي أحرفك تتهادى وسط ميادين القصيد
تسبح في ماء الكلام الرحب
تفتح أسر الكلمات فتتلاشى كل عثرة ،!
ووحده الشاعر يبقى في الأعالي وأنت كذلك أيها الشاعر السيل
عبده حكمي
وبكل رحابة صدر وسرور تتقبل الأنيقة كل ملاحظة
وسـتأخذها بعين الاعتبار لاسيما أنني لست شاعرة
فقط محاولة متواضعة أحببتها وأحببت أن تشاركوني إياها
حقا شكرا لك على هذه الملاحظات والتشجيع وبياض الروح
شكرا هنا من قلب الأنيقة لكل من شجعني
منهم من شجعني بوسام ليدفعني بقوة نحو المزيد والأروع
منهم من شجعني بتعليق جميل ليسندني حتى أقدم الأجمل
يالروعة قلوب يضمها هذا المكان
عبده حكمي
كالياسمين الأبيض تمطر على شبابيك النظر
فيبتسم لك كل حرف وينمو
شكرا بلا حدود
![]()