لم أمنّع النفس من أن تُبّحر في أعماقها
وتتلذّذ بسوط الجرح..وَ..وطن عشقها
وماأزال بين رياح الحزن
كما مسْ من شيطان يتخبّط بي
ورعشّة من بقايا ذكرى
"أفقدتني كيف أنساها"
::
::
::
بِ قلم الكاتب..إبراهيم علاالله
...:خطيئة جاهلية:....
رجُلٌ فقَد دفءُ إمرأةٍ فَ تجمَدْ....,