نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
كلنا للجنة مشتاق، ومن منا إليها وإلى خلود فيها لا يشتاق ؟، ولكن النعيم لا يُدرك بالنعيم، فالطريق إليها شآق، فلنصبر كثيرًا ونعمل يارفاق.
جزاك الله خير عيوني
وبشرك بجنان الفردوس الاعلى
موضوع جميـــــــــــل وشيق