وفي المساء
حيث هدوء الخفقات التي تستمع لعزف قيثار
مخضر كالوشم الذي ينحت على على سواعد الوتر
تشتمه أصابع ملبدة بعزف منفرد
ينهب من مفاصلها كل جمال
مساؤكم كشهاب يضوي
![]()
وفي المساء
حيث هدوء الخفقات التي تستمع لعزف قيثار
مخضر كالوشم الذي ينحت على على سواعد الوتر
تشتمه أصابع ملبدة بعزف منفرد
ينهب من مفاصلها كل جمال
مساؤكم كشهاب يضوي
![]()