عوداً حميداً ياآسر الأحزان
حرفك عمود ضياء سدَّ الظلام
وتلحفَّ بنبض من يقرأه بعين قلبه
تراتيل بوحك لاندَّ لها ياصديقي
تسافر كالربيع على الدواني فتخضر
كنتُ هنا ومازلتُ هنا ولن أرحل من هنا
تشرفتُ أن كنتُ أول من يحط رحله
في هذه الخميلة .......

شكراً تليق بك ياغالي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

فارس