كالغيث أنتِ بكِ الأشعــــــارُ تَزْدَهِرُ
كالفَرْحِ في ليلةِ الأعيــــــــــــادِ والمطرُ
كالنَّجْمِ في ليــــــــــــــلةٍ ظلماءَ يتبعهُ
حيرانَ تاهَ الخُطَا واجْتــاحَهُ الضجرُ
الشعـــــــــــــرُ أنتِ وأنتِ فيهِ مملكةٌ
خُدَّامُها النبضُ والإحْسَاسُ والصُوَرُ
هُنَا هَدَيتِ القَصيـــــــدَ اليومَ منزلةً
فااجتاحه الفَرْحُ والإبــــــداعُ والكبرُ
عبده حكمي
القديرة / أنــــــوار
حضورك هنا أنار متصفحي وأهدى له الألق
فشكراً لك عظيمةً ياكريمة
وفقك الله وجمعك بوالديك ومن تحبي في جنته
ممتن لهذا الحضور