نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أدركني بشيئٍ من حبِّك لي
فوجع الخوف من رحيلِك عنِّي
يتسرَّبُ إلى أفياءِ خاصرتي بلا هوادة
أدركني إن كنتَ مازلتَ تعي من أنا فقط

فارس