أمك التؤدة و أبيها الشجن
و شمسك المظلة جاوزها الوسن ،
في هزيع الذكريات
يمضي العمر مركاضا لتلك ا لآفلة في سماوات الاصطبار ،،
ترتب الأكفان مكفهرة السحنة ،
مطوية الأضلاع مفردة الوتين ،،
في ممشاها ألف وجهة لمجهول ، وفي ثباتها موازاة لتابوت ينشد عن السكينة أنى بها تضحي ؛؛
أيا ليلها المكلوم ،
أخبرها عن حالة النجوم وقائدها القمر !!

تتلزن الصمت وتستأرض التأمل في ناصية المقبلات ،،


( ميدوزة )