يا من عدا ثم اعتدى ثم أقترف ،،
ثم انتهى ثم استحى ثم اعترف ! !
أبشر بقول الله في آياته ،،،
إِن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف ! !
![]()


يا من عدا ثم اعتدى ثم أقترف ،،
ثم انتهى ثم استحى ثم اعترف ! !
أبشر بقول الله في آياته ،،،
إِن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف ! !
![]()
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !


جميل أن نبقى دائماً منتظرين تباشير الفرح ،
مهما صادفتنا الكثير من الصعوبات ،
وأن تكون لدينا ثقةٌ بالله بأنّ قدرته سترفعنا
فوق كل الظروف
حين يرزقنا الله الرضا.. لن تهزمنا الدُنيا.. ولن تغلبنا الأوجاع.. سنجتاز الحياة بإذن الله بأمان.. فلنقُل دائماً :
اللهم إنا نعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء. .
اللهم لاتحرمنا ولا احبابنا من قضاء حوائجنا.. واجابة دعواتنا..
ونقاء سرائرنا..وتوفيق مقاصدنا.. بلطفك وكرمك يا أرحم الراحمين..
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !


تفاصيل ، استمرارية ، أستحواذ
مشاركة ، تعايش ...
والكثير الكثير واكثر
هو أنت
ذاك المتقشف حساً بحضرتهم
والباذخ إحساساً هنا .. !
حد الدهشة نقاءك
هل لي منك اتعلم ؟
أم اكتفي بعبق النقاء ؟!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !


من تغافل عن عيوب الناس، وأمسك لسانه عن تتبع أحوالهم
سلم دينه وعرضه، وألقى الله محبته في قلوب العباد
وستر عورته، والجزاء من جنس العمل.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !


الحياة قد تتعثر ولكنها لا تتوقف، والأمل قد يختفي ولكن لا يموت أبدًا، والفُرص قد تضيع ولكنها لاتنتهي، ومهما ضاقت الدنيا ففرج الله قريب. ليسَ الكَبيرُ مِن يَراهُ النَاس كَبيراً ؛ بَل الكَبير ؛ مِن مَلأ قُلُوبَ أحبَابُه ؛ أدباً ؛ وَ خَلقً ؛وَصِدقاً ؛وَ تُوآضُعا
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !


جميل أن نبقى دائماً منتظرين تباشير الفرح ،
مهما صادفتنا الكثير من الصعوبات ،
وأن تكون لدينا ثقةٌ بالله بأنّ قدرته سترفعنا
فوق كل الظروف
حين يرزقنا الله الرضا.. لن تهزمنا الدُنيا.. ولن تغلبنا الأوجاع.. سنجتاز الحياة بإذن الله بأمان.. فلنقُل دائماً :
اللهم إنا نعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء. .
اللهم لاتحرمنا ولا احبابنا من قضاء حوائجنا.. واجابة دعواتنا.. ونقاء سرائرنا..وتوفيق مقاصدنا.. بلطفك وكرمك يا أرحم الراحمين..
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !


محاسبة النفس نتيجة طبيعية لإدراك حقيقة الدنيا، وحقيقة الآخرة.
ومن أدرك هذه الحقيقة لا يفتأ يستعد في كل حال للقاء ربه، فيقبل بجوارحه ولبه، على إصلاح جسمه وقلبه، ويزهد في الدنيا الفانية، ليثقل وزنه في الآخرة الباقية، ويتفكر في الموت، ويمعن النظر في لقاء الله، فلا يملك بعد ذلك أن يعصيه.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !