تلجمني اللحظات التي تجعل من الأنيقة حديثا ولو كان بسيطا
فكيف لي بهذا كله !!

غيثٌ همى فكان للسيل جريان لاتقف أمامه جميع القُوى
لي عودة تليق بهذا الاحتفال المنفرد والذي أتمنى أن أستحقه





نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي