وتظل مجرد (ايدلوجية الوعد الديني ) ..
وتظل خيولنا تلوك الجمتها.. وتتملل في وقفتها بانتظار المعجزة ..
وتصدأ اسنتنا في أغمدتها ونحن نتلفت بحثا عن بداية حلمنا بها كثيرا ..
وبينما يوطيء أولئك الأقمار السبعة لليلة زحف الرايات السود ..
نقتل نحن الوقت بتحليل منازلهم .. والتكهن بالسماء التي يستوطنونها ..
أما بعضنا الآخر فهو يعمل جاهدا على توجيه صواريخه اليهم والاستعاضة عن نورهم بضوء المصباح ..
علي .. عش ثائرا وأعدك بأنك لن تموت أبدا ..


رد مع اقتباس