نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



ماذا يقولُ الشِّعرُ
في عينيكــِ
في شفتَيكــِ
في النَّظراتِ
هل كان يعلمُ
عن حكايةِ وجهِكـِ
المخبوء
خلفَ سوادِ برقعِهِ الذي
أوصى عيونكـِ
أن تصبَّ العشقَ في النَّبضاتِ

فارس