بثينة جميل
مرحبا بك ألف مرحب
ومرحبا بهذا الهطول الراقي والعذب

كم استمتعت بتلك التأملات ولا عجب
فهي لغادة السمان
التي تجبرك على قراءة نصوصها أكثر من مرة
وكل مرة تكتشف رمزا جديدا .

شكرا بثينة