إنْ كنتَ تبحثْ عنْ رضَا منْ حَولِك
سَيطول بك الطريقَ،،،،
إفعَل ما يرضي ربك ومَا ترضَاه أنتْ لنفسِك،،
وَدع الناس لمِا تھَوى وتٌطِيق،،،
إنْ كنتَ تبحثْ عنْ رضَا منْ حَولِك
سَيطول بك الطريقَ،،،،
إفعَل ما يرضي ربك ومَا ترضَاه أنتْ لنفسِك،،
وَدع الناس لمِا تھَوى وتٌطِيق،،،
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
يقول الطنطاوي رحمه الله تعالى:
لا تعامل الناس في العواطف والهبات والهدايا بمقياس البيع والشراء ولا بميزان الربح والخسارة ، بل عاملهم بالكرم والجود ، ومن منعك شيئاً فأعطِه أنت ستعيش مرة واحدة على هذه الأرض ، إذا أخطأت إعتذر ، و لا تكن صامتاً ...
اجعل من يراك يتمنى أن يكون مثلك ، ومن يعرفك يدعو لك بالخير ، ومن يسمع عنك يتمنى مقابلتك ، فمن تعطر بأخلاقه لن يجف
عطره حتى لو كان تحت التراب.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
هناك أمور تحتاج لهدم
وثمة أمر يحتاج ترميم
وكل الأمور تحتاج إصلاح ..!
يخجل كثيراً من الاعتراف بالحب
ويفاخر بأنه يكره فلان .. !
قمة اللطف !!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
قُم صافحِ الصبحَ فالأحزانُ ترتحلُ
قد أدبر الهمّ مهزوماً لدى الغسقِ
وارفع بصوتك ذكر الله مبتسمًا
واقرأ أعوذ برب الناس والفلقِ
صباحكم بركات...
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
رب روح
مثل روحي
عافتِ ٱلدُّنيا المضرّه
فارتقت في الجو تبغى منزلاً فوقَ المجرّه
علّها تحيا قليلاً
فِي الفضاء الحرّحرة ..
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 1 والزوار 7)
أهلاً بكــم/ن
![]()
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
التسامح التلقائي يعد من أفضل أنواع التسامح، بمعنى أن الروح سامية، فهي متسامحة، والنفس مستجيبة راضية.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
من الرائع أن يكون لديك صديق، كُلما أتيت إليه متكدرًا رجعت منه صافيًا، وكلما قَدِمت إليه ضعيفًا، عدت منه أقوى.
(علي الطنطاوي)
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
أجعل الآخرة رأس مالك ، فما أتاك من الدنيا فهو ربح .
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
تمتمةيهدنّي ألمٌويبقى دافعي أمليأموت لكِ جوعاً فمن يا (أمي) يشبعني ؟الليل موحش وذكراك تؤرقنيوالصبحُ يُصبح عنكِ عنكِ يُحدثنيكل كياناتي ... تناديني تكلمنيأحاول الهو.. ! ورغما عني تهيجنيوكل نبضٍ بصدري المحروق ... عنكِ يخبرنيحرفي فُتاتُ ، وكذا أقلامي ومحبرتيوخريطة صماء ... ممتنةُ لخربشتي !يُتمتم نبضي واخشاهُ يخنقنيويشبعني وجعاً كالذي اشبعنيعندي يقين بأن الجبار يجبرنيوأن الحزن حتماً يوماً يغادرنيعامٌ مضى وفجيعتي تأبى تفارقنيابكي واضحك والفقد يا(أماه) مزقنيياعذبة الروح ياروح أوردتيقلبي يضج رضى ... وهذا بعض تمتمتي !!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
حديث لبق ثم شجار ممقوت
عالم تنافرت منه المحبة ..
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
طهور إن شاء الله
في حضرتك يحضر الصمت
ويرتحل الكلام
من يشبهك ياسليل المجد ... ؟
مايشبهك إلا الأساطير العظام ..!
اللهم ارفع الضر عنه ..
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
يا من عدا ثم اعتدى ثم أقترف ،،
ثم انتهى ثم استحى ثم اعترف ! !
أبشر بقول الله في آياته ،،،
إِن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف ! !
![]()
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
جميل أن نبقى دائماً منتظرين تباشير الفرح ،
مهما صادفتنا الكثير من الصعوبات ،
وأن تكون لدينا ثقةٌ بالله بأنّ قدرته سترفعنا
فوق كل الظروف
حين يرزقنا الله الرضا.. لن تهزمنا الدُنيا.. ولن تغلبنا الأوجاع.. سنجتاز الحياة بإذن الله بأمان.. فلنقُل دائماً :
اللهم إنا نعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء. .
اللهم لاتحرمنا ولا احبابنا من قضاء حوائجنا.. واجابة دعواتنا..
ونقاء سرائرنا..وتوفيق مقاصدنا.. بلطفك وكرمك يا أرحم الراحمين..
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
تفاصيل ، استمرارية ، أستحواذ
مشاركة ، تعايش ...
والكثير الكثير واكثر
هو أنت
ذاك المتقشف حساً بحضرتهم
والباذخ إحساساً هنا .. !
حد الدهشة نقاءك
هل لي منك اتعلم ؟
أم اكتفي بعبق النقاء ؟!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
من تغافل عن عيوب الناس، وأمسك لسانه عن تتبع أحوالهم
سلم دينه وعرضه، وألقى الله محبته في قلوب العباد
وستر عورته، والجزاء من جنس العمل.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
الحياة قد تتعثر ولكنها لا تتوقف، والأمل قد يختفي ولكن لا يموت أبدًا، والفُرص قد تضيع ولكنها لاتنتهي، ومهما ضاقت الدنيا ففرج الله قريب. ليسَ الكَبيرُ مِن يَراهُ النَاس كَبيراً ؛ بَل الكَبير ؛ مِن مَلأ قُلُوبَ أحبَابُه ؛ أدباً ؛ وَ خَلقً ؛وَصِدقاً ؛وَ تُوآضُعا
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !