السلام عليكم ورحمة الله





كان اجدادنا يفخرون بانسابهم




و قبائلهم .. وكذلك ممتكلكاتهم





و لاني احب الشعر .. احب اتعمق فيه






سبق و حطينا ابيات شعريه رائعة





وكان معظمها.. في فن الغزل ..







اليوم عندي نوع أخر وهو







التفاخر بين الشعراء فقد كان لأجدادنا




طرقهم الخاصة بالتفاخر والمبالغة في






الوصف وتضخيم الشيء حيث يبداء أحدهم







بوصف شيء ويرد عليه أخر بنفس القافية ومع اختلاف








المعنى وآلان دعونا نرى ماذا جرى بين هذين الشاعرين







الأول. .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي







وصف الزهب (وهو قطعة الأرض الزراعية) فقال



لابتي ذالزهب مابو أغلى منه.


واثلاثين ضمد عاملينة.


واثلاثين ضمد تالمينة


وإمنصادة ينصدونة.


وإمصرابة يصربنة.


وإمخباطة يخبطنة

وإمكياله بو تكيل

راحن إمغلة وعاد

أمضمد مايوصل معادة








ورد عليه الثاني :




بندقي اللحمان خوفة من أمانة


أربعين شغبور ماشلوا طبانة


أمخزانة با مية والفين معبر


وإمرصاصة مثل ما أمكرسي أمجلعم


يدخل القواس في بطنة موزر


كيلته تسعين صاع


تهرب البدوان من وحي أمجليلة





نبغى نعرف ماذا يقصد الشاعران هنا ؟؟





و الي عنده قصيدة في الفخر يندج بها هنا







تحياتي لكم