يا عابرًا فوقَ سماءِ قصائدي
دندِن قوافيَّ مِنْ قبلِ أنْ أكتُب
و رُدْنِي في مفازةِ عالمٍ مُتضاربٍ
لا همَّ لي إلَّاكَ يامَنْ ترِقُّ وتعذُب