لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 21 إلى 24 من 24

الموضوع: النساء

  1. #21
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البحار الكبير

    قضية ورأي
    تاريخ التسجيل
    06 2009
    المشاركات
    5,393

    رد: النساء

    إذا كانت حليمة مطفر تقصد من مقالها التكريم الشامل الكامل للمرأة والرجل
    على حد سواء دون تحيز لنوع من الجنس على آخر فأرجو أن لا نخلط الأمور ونذهب مع الأهواء ونجعل الموضوع
    حربا بين حزبين وهذا خطأ جسيم نقع فيه .فالله عز وجل كرم خلقه من البشر على سائر الخلق وهذا التكريم للرجل والمرأة
    وفي هذه الآية الكريمة القول الفصل.
    ولك تقديري/ يا بنت المدخلي

    وتفسير آيات القرآن الكريمنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيالأية رقم 70 من سورة الإسراء وعدد حروفها 81بسم الله الرحمن الرحيم { وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً }
    تفسير الجلالين 70 - (ولقد كرمنا) فضلنا (بني آدم) بالعلم والنطق واعتدال الخلق وغير ذلك ومنه طهارتهم بعد الموت (وحملناهم في البر) على الدواب (والبحر) على السفن (ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا) كالبهائم والوحوش (تفضيلا) فمن بمعنى ما أو على بابها وتشمل الملائكة والمراد تفضيل الجنس ولا يلزم تفضيل افراده إذ هم أفضل من البشر غير الأنبياء
    التفسير الميسر ولقد كرَّمنا ذرية آدم بالعقل وإرسال الرسل، وسَخَّرنا لهم جميع ما في الكون، وسَخَّرنا لهم الدواب في البر والسفن في البحر لحملهم، ورزقناهم من طيبات المطاعم والمشارب، وفضَّلناهم على كثير من المخلوقات تفضيلا عظيمًا.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #22
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الفتى الحزين
    تاريخ التسجيل
    10 2012
    المشاركات
    45

    رد: النساء

    إلم يكن هناك نساء
    لم يكن هناك رجال
    وشكرا على الموضوع الله يجزاك خير

  3. #23
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية كاجومي
    تاريخ التسجيل
    04 2012
    المشاركات
    165

    رد: النساء

    لانحتاج لهذا المقال
    يكفي ان رسولنا الكريم لما سئل عن احب الناس إليه
    فأجاب امرأة(عائشة)!!
    ولم يقل ( )رجل!!!!
    **
    (استغفر الله وأتوب إليه)
    **

  4. #24
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية دكتور حب

    ركن آدم
    تاريخ التسجيل
    05 2011
    المشاركات
    5,958

    رد: النساء

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت المدخلي مشاهدة المشاركة
    :
    النـســاء
    سؤال عريض: أتصل المرأة من المكانة عند الله تعالى أن جعل فعلا من أفعالها شعيرة مقدسة؟ الإجابة يكفيها تأمل الساعين بين الصفا والمروة ببيته العتيق، ليلا ونهارا، ليدرك أصحاب القلوب المطمئنة والعقول المستنيرة، أن المرأة وصلت من المكانة الرفيعة عند ربّها أن جعل من ذهاب وإياب هاجر أم إسماعيل عليهما السلام شعيرة مقدسة في العمرة والحج، ثم يأتي من يأتي من أصحاب العقول المعطلة والقلوب المُكفهرة ويزعم أنها لم تُخلق إلا "متاعا وزينة" حين يشتهيها، أو "غواية وسببا للضلال" حين يريد امتلاكها!
    عجيب حقا أمر بعض "الذكور"! ألا يُسائلون عقولهم: كيف تكون ضلالا وغواية! وقد جعل أكثر أهل الأنبياء نساء؟ بل أكثرهم آباء لبنات، فهذا شعيب أبو البنات، وهذا إبراهيم أول عهده بالنبوة قبل أن ينجب بنيه لم يُعنه إلا سارة ثم هاجر! وهذا عيسى بن مريم خُلق من امرأة دون رجل! وهذا موسى عليه السلام؛ سخر له الرحمن من النساء من يحفظ له نبوته ويعينه على رسالته، من أمه التي ألقته باليم وأخته التي دلت عليه، وآسيا التي أنقذته من بطش فرعون، وبنات شعيب اللاتي دللنه على أبيهن النبي ليتعلم منه حتى تزوج بابنته، ولم يكن ذلك إلا لأنها تربت على النبوة فأعانته بخبراتها، ولماذا نذهب بعيدا: هذا حبيبنا المصطفى عليه الصلاة والسلام كان أهل بيته نساء.. بداية من السيدة خديجة بنت خويلد أول المؤمنين وأول المتحمسين والداعمين لرسالته، ثم بناته الأربع اللاتي ابتلين وهن يعنّه على رسالته ثم زوجاته اللاتي تزوج كلا منهن لحكمة تخدم الرسالة، رضوان الله عليهن جميعا، بعد كل ذلك يأتي من يأتي وينتقص من قدر النساء ويجعلهن فتنة وضلالا يجب التخوف منهن حتى بات الاقتراب منهن "مهلكة"! تحتاج فواصل وحواجز وأبوابا خلفية يخرجن منها، حتى إن وصلن من التعليم والمكانة العملية كما في مجلس الشورى الذي ترك قضايا المواطن لينشغل بفاصل يحمي الأعضاء من فتنتهن!
    إنهن "النساء" كما تسمت بهن إحدى سور القرآن الكريم الطوال، وأعجب ممن يقول إنها تسمت بهن لكثرة ما ورد بخصوصهن، بينما المتأمل المنصف يدرك تسميتها لفضلهن ومكانتهن، فمن يتأمل 176 آية كريمة بها؛ يجدها جاءت في معظمها بيانا لحقوق المستضعفين من اليتامى والعبيد والخدم والورثة والأقليات غير المسلمة ممن يعيشون بين المسلمين رجالا ونساء، بجانب النساء، فأوصت بالعدل والرحمة، ورسمت خريطة سياسية للمسلمين في البناء الاجتماعي. والعقل هنا لمن يريد أن يستنير سيدرك ما ذهبت إليه السورة العظيمة بأن شرط تحقق العدل والاستقرار السياسي في المجتمع إنما يتحقق بالعدل مع النساء أولا! فهل هذا هو الواقع!
    أخيرا؛ كم أفخر أني امرأة تنتسب لقبيلة النساء.
    مقال حليمة مظفر جريدة الوطن ..
    مقال ينظر بعين واحده وإلا كان الواجب ان تتقصى جميع ماقاله الشارع لهن وفيهن وعليهن فمن اثنى عليها وأوصى بها وامتدحها حذّر منها وجعل قيودا وشروطا للتعامل معها وأدنى المسلمين لايجهل ذلك ولايخفى عليه شي من ذلك..وفقك الله



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •