✒بأقلام التائبين📝
🌹أما آن لك أن تقطف زهرة التوبة؟؟🌹
..
❗تساؤلات تستوقف الرشيد.كيف صنعتها , وسمحت لنفسك بارتكابها ؟
🔴كيف جعلت الله أهون الناظرين إليك ؟
👈.ألم تفكر في أن الموت. ينتظرك لا يطرق باباَ ولا يسمع حجاباَ؟.
💭أتحب أن تموت على تلك الحال ؟ ألا تخشى من قبض روحك وأنت على ما يغضب ربك ؟
👈أنت المفكر الأريب , فأين عقلك ؟ وأنت. الجميل , فأين عذب عملك ؟
🎐ألم تكن مصارع السوء عند الكثيرين. من أهل المعاصي زاجراَ لك ورادعاَ ؟
📎أم أنك تحب السير على نفس الطريق لتنال نفس النهاية ؟!
👈ألا تنظر الناس تحتقر المعاصي وتهين المذنب ولا تقبله بينهم ؟حتى الذين يخفون معاصيهم تراهم عليه يعنفون ويشنعون وإياه يحتقرون .
📌 أليس كذلك ؟.❗
🔵تريد نتائج بلا متفاعلات ؟!
♦نطلب نصراَ, ننتظر ظفراَ , نرجو نجاحاَ, نرقب فلاحاَ..ندعو بالتوفيق , ونسأل بلا تعويق.ولكن النفس تضمر الشر لنفسها قال تعالى: " إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي " وتخفي السيئ ولا تعلنه للناس , وتسائل نفسها بعد ذلك:🔻
🔺 لماذا لا يستجاب لي ولا يتقبل دعائي؟❗
💭كأنها تخادع حالها ولا تعي أمورها وظروفها وعظيم جرمها⚡
📌فالفم شرابه التدخين والكلام البذيء دائماً على اللسان فمن الغيبة إلى النميمة 🔄
👈وأما الكذب فحدث ولاحرج..والعينان تسرحان في الزنا وتمرحان..أما الرجلان فعلى أماكن الآثام تسعيان وإلى طريق المصائب تمضيان وهكذا سائر إخوانها..ثم تسأل : لماذا لا يستجاب لي ؟
☆☆☆
م / ن .