أيا أبا امرؤ القيس صورت ،عددت،فأجدت وأبدعت
حروف قصيدك وكأنما هي قد ارتدت حلة عروس ولا عطر بعد عروس
بعثت إلى قلوب قارئي رائعتك سيلا من الشجون همى فتبعثرت أبجديتك
مكونة شعورا بالانتشاء
ذلك الشعور ذاته هو الذي أجبر من في السرير الأبيض أن يعبر عن إعجابه
دمت عقيلي
ومن حسن إلى أحسننقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي