الأنيقة .....
تجعلني في حيرةٍ حين تعبرُ من خلال الحرف
فكيف الحالُ إن هيَ أمطرت ...
حروفكـ هنا كانت حديث العابرين من الأدباءِ على
هذه القصيدة فقد سحرهم ماقرأوهُ للأنيقة من بيانٍ
أعادهم إلى زمن الألق واطمأنوا على العربية بملامسة
حرفك المفعم بالجمال
شكراً للحضور الذي فتن المارة
وشكراً لدفق القلم ودندنة النغم
أنتِ نورٌ لايراه الجاهل وإنما ينعم به العمالقة
ممن يجيدون لغة الضاد المتدفقة
كوني بخير