اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد عكور
عيسى

أيها القادم من أعماق الجرح

أجرنا ياسيدي من لهيب حرفك

ياااااااااااألله !! ما أصدق شعرك!!

حبيبي يبدو أن الجراح ينسي بعضها بعضانقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ليس لي أن أبتسم في حضرة هذه الحسرة المأكولةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لكنني سأفعل كما فعل أبو جعفر المنصور حينما حرم الشعراء بذاكرته العجيبةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وأقول إن هناك من حفظ قصيدتك هذه قبل أن تضعها هنا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

بل وأعجبوا بها ليسوا واحدا ولا اثنين ولا ثلاثة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وسطروا لك إعجابهم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لأنك جميل ورائع وعطرك يفوح أينما وضعته..

فقط ادخل هنا

http://www.samtah.net/vb/showthread.php?t=16218

ستجد أن زجاجة عطرك ما زالت تفوح رائحتها الجميلةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
مرحبا بالحبيب أحمد عكور

أتعلم أخي أنني قبل إنزال هذه القصيدة في المنتدى الشعري

قمت بعملية البحث عنها خوفا من التكرار فلم تظهر لي...وها أنت تفاجئني

بها وقد عفا عليها الزمن فشكرا لك على الملحوظة.

كنت في اتصال هاتفي مع أحد الشعراء الكبار يسمعني جديده في الأحداث

ثم سألني عن جديدي فأسمعته هذه القصيدة وأخبرته أنني كتبتها في شعبان

عام 1426هـ أي قبل عام تقريبا , وأن ما قيل في أحداث سابقة يصلح الآن

وأخبرته أيضا أنني آثرت الصمت الشعري في هذه الأحداث ؛ لأن الجرح واحد

ولو تعدد... ومهما كثر كلامنا شعرا أو نثرا لا يساوي تلك الدماء التي أهرقت

ظلما وعدوانا في ظل مباركة دولية...هذا الحوار دفعني إلى إعادة نشر هذه القصيدة

فكنت على موعد مع التكرار دون قصد لتكون أنت أخي الحبيب من يرشدني إلى ذلك

وكما ترى أحدثت فيها بعض التغيير وخاصة أنني لم أنشرها صحافيا...فانظر ماذا ترى؟

أشكرك أخي الحبيب على مرورك وثنائك وبديع لفظك

وفقك الله وبارك فيك ورفع قدرك

تحياتي