اعذرني ان اقتحمتُ هنا مرةً أخرى ولكن لاح لي في الأفق قَزٌ غزلته بيديك فأبهرني غزله ،! ونال إعجابي هذا الوفاء والولاء الذي فعلا نَدُر في زمن " الأنانية" الكل يقيس كل شيء فيه على قدر نفسه فقط يستحق أبواسماعيل فقد أتقنت حبه بما يجب أن يكون فلم يعد بين طيات هذه الحياة من يصدق في كل شيء يافارس أعلم أنني تنحيت عن موضوع القصيدة لكن هي كلمة حق في نفسي أحببت أن أبديها
اكتسى البياض هذا المكان لله دركم من قلوب تنبض بصدق العاطفة الحقة تقبل مروري مرة أخرى واعتذاري
تقولين أنك تنحيت عن الموضوع
لا ورب محمد فالحديث عن الوفاء وكنت تسقين نبت الوفاء
بمدرار حرفك من ينبوع نبضك
لاحرمني الله كهذه الأخوة الصادقة