لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: التعرف على مرض ألزهايمر

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية غزوله

    ركن الصحة والأسرة
    تاريخ التسجيل
    03 2010
    الدولة
    انا في عالمي المجهول
    المشاركات
    23,865

    التعرف على مرض ألزهايمر

    هذا المقال مصمم لمساعدة مرضى الزهايمر والقائمين على رعايتهم على تفهم المرض وطرق الرعاية.. ويشرح بصورة مبسطة التغيرات المحتمل حدوثها للمريض في مراحل المرض المختلفة.
    ويجيب هذا المقال على أهم الأسئلة التي من الممكن أن تواجه القائمين على رعاية المريض.
    الشيخوخــــــة:

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    مرحلة من العمر تتميز بحدوث تغيرات تطرأ على أجسامنا فمثلا: يتحول لون الشعر إلى الرمادي أو الأبيض، وتحدث تجاعيد في الجلد وتضعف العضلات ويحدث بطء في وظائف الجسم بصفة عامة.
    مع مرور الوقت قد تضعف الذاكرة وتتأثر الوظائف الذهنية للمسن.. ولكن عندما يؤثر النسيان على وظائف الإنسان اليومية فمن الحكمة استشارة الطبيب للتأكد من أن هذا التغيير في الذاكرة هو نتيجة لتقدم السن وليس لأى سبب آخر.
    نقص القدرة الذهنية عند المسنين:

    تقل بعض الوظائف الذهنية عند المسنين كالتفكير والذاكرة مما قد يؤدي إلى حدوث خلل في أنشطة الشخص اليومية مثل: الحسابات، وتسلسل الأفكار والحكم على الأشياء.
    مرض ألزهايمر:

    هو أكثر الأسباب الشائعة لنقص القدرة الذهنية عند المسنين، فهو يصيب أنسجة المخ فيسبب خلل في وظائفه الطبيعية.
    وقد وجد حدوث تغير في التوازن الكيميائي بالمخ، فيقل تركيز بعض المواد الكيميائية فينتج عن ذلك ضعف للخلايا العصبية المسئولة عن الذاكرة واستكمال الأفكار وكذلك الحكم على الأشياء.
    أعراض مرض ألزهايمر:

    تتغير أعراض مرض الزهايمر تغيرًا كبيرًا من شخص إلى آخر، وفي العادة فإن المرض يظهر ببطء ويمر بالمراحل الآتية:
    تغير في الذاكرة بالنسبة للأحداث القريبة.
    صعوبة التعرف على الأشخاص المألوفة للمريض.
    أعراض التوهان فيما يتعلق بالوقت والأماكن المألوفة.
    التغير في الشخصية والسلوك مثل التجول بدون هدف وأعراض الاكتئاب.
    عدم القدرة على اختيار الكلمات والألفاظ المناسبة مما يعرض المريض للمشاكل في التعامل مع الناس.
    في المراحل المتأخرة لا يستطيع المريض الإعتماد على نفسه (الأكل – الملبس – الاستحمام).
    الأشخاص المعرضون للإصابة بالمرض:

    إن الإصابة بمرض الزهايمر لا ترتبط بجنس أو طبيعة اجتماعية، وقد أثبتت الدراسات الحديثة أن الإصابة تزيد بين الأفراد مع التقدم في السن فقد وجد أن 1 : 5 % من الأشخاص فوق سن الستين معرضون للإصابة بهذا المرض، وتتضاعف هذه النسبة كل خمس سنوات من العمر لتصل إلى 40% من الأشخاص فوق سن الثمانين.
    التشخيص المبكر:

    لأن هناك أكثر من خمسين مرض من الممكن أن يسبب نقص القدرة الذهنية فإن التشخيص المبكر لمرض الزهايمر يكون باستبعاد الأسباب الأخرى.
    وبالرغم من أن الشفاء التام من مرض الزهايمر غير متاح حتى الآن، إلا أن التشخيص المبكر للمرض يتيح فرصة منع تدهور الحالة ويساعد على عمل خطة واضحة لرعاية المريض مما يقلل من الضغط النفسي عليه وعلى القائم على رعايته.
    قرار العلاج:

    يعتمد ذلك على أن يكون هناك شخص معين قريب من المريض على دراية تامة بحالته لإتخاذ القرارات بشأن طريقة الرعاية والموافقة على إشراك المريض في بعض الخطط العلاجية المتاحة، كذلك إجراء الفحوصات أو الجراحات التي قد يحتاجها المريض لأمراض أخرى.

    العــــــــلاج:

    كشفت أحدث الأبحاث عن مرض الزهايمر وأسبابه، وقد أمكن إنتاج أدوية حديثة تبطئ تطورات المرض مما تفيد المريض وتمكنه من ممارسة حياته بطريقة أفضل.
    استشر طبيبك ليحدد لك طرق العلاج ولتعلم أن:

    الطبيب يعالج المريض ويرشد القائم على رعايته.
    يصف الطبيب الأدوية ويحدد طرق العلاج طبقًا لمراحل المرض والأعراض المصاحبة له.
    الدقة في أخذ الجرعات يوفر الأمان للمريض، ولذلك يجب أن يكون هناك شخص محدد يقوم بهذه المهمة حتى لا تتكرر أخذ الجرعات فيتعرض المريض لأعراض جانبية شديدة.
    ظهور بعض الأدوية الحديثة من الممكن أن تفيد المريض بصورة كبيرة خاصة في مراحل المرض الأولى.
    التغير في النشاط اليومي:

    مع تقدم المرض يزيد اعتماد المريض على القائم على رعايته حتى في بعض الأنشطة اليومية العادية، لذلك يجب أن يوضع المريض تحت الملاحظة الدائمة لمعرفة الأنشطة التي لا يستطيع القيام بها ليساعده فيها القائم على الرعاية.. ومن الأنشطة اليومية التي يحتاج المريض إلى مساعدة في القيام بها:
    قيادة السيارة، الخروج من المنزل (التسوق – زيارة الأقارب)، مصروف المنزل، الطهى، الاستحمام، وفي المراحل المتأخرة (اللبس – الأكل).


    رعاية مريض ألزهايمر:
    (تجنب مناقشة حالة المريض أمامه حتى لا تؤذي مشاعره)
    1.يجب أن يظل المريض معتمدًا على نفسه لأطول مدة ممكنة:

    لا تساعد المريض إلا في الأعمال التي لا يستطيع القيام بها.
    لا تعرض على المريض خيارات كثيرة وقم بتوجيهه للقيام بالعمل مباشرةً.
    شجع المريض على القيام ببعض الأنشطة البسيطة كرعاية الحديقة، وتربية الطيور، والوضوء والصلاة،....
    2.لا تعرض المريض للإصابات حيث أن ضعف الذاكرة يزيد من احتمال حدوث الإصابات ولذلك اجعل المنزل آمنًا بأن يكون:

    الأثاث بالغرفة بسيط.
    الأرضيات خشنة.
    السجاجيد والمشايات قليلة.
    3.اعمل على تنشيط ذاكرة المريض:

    اعرض على المريض صورًا فوتوغرافية مكتوب عليها الأسماء بخط واضح حتى يظل المريض قادرًا على التعرف عليها.
    ضع عناوين ملونة على أبواب الغرف (لون لكل غرفة) ليعرف المريض طريقه داخل المنزل بسهولة.
    حث المريض على تدوين كل ما سيقوم به من أعمال في مفكرة صغيرة (مفيدة في المراحل الأولى من المرض).
    4.تأكد من أن المريض يتابع الحوار:

    تأكد من ملائمة عدسات النظارة أو سماعه الأذن للمريض.
    اجلس في مستوى نظر المريض وتحدث معه بوضوح وبطء.
    شارك الآخرين:

    إن كان من الصعب في بعض الأحيان أن تخبر الآخرين أن لك قريب يعاني من مرض الزهايمر، ولكن قد يكون من المناسب في كثير من الأحيان أن تفعل ذلك.
    هناك أشخاص يجب أن يكونوا على دراية تامة بحالة المريض مثل الأقارب والجيران والأصدقاء المقربون له فذلك يمنع المشاكل التي قد يسببها المريض ومن الممكن أن ترجع إليهم لتقديم أى مساعدة قد تحتاج إليها في المستقبل.

    الرعاية المنزلية:

    من الممكن أن تتم رعاية المريض في المنزل وهذا يتطلب الموازنة بين رعاية المريض والمسئوليات الأخرى لمقدم الرعاية مع فرض أنه يتمتع بصحة جيدة، وعندما يصبح المسئول عن الرعاية غير قادر على رعاية المريض فإنه يصبح من المناسب الاستعانة بممرضة ذات خبرة لتقديم الرعاية له.
    نحن معك:

    سواء كنت ترعى المريض في المنزل أو بنفسك أو عن طريق ممرضة أو في مصحة للعلاج فإننا نقدم لك النصائح عن المرض وكيفية التعامل مع المريض حتى نجنبك المشاكل التي من الممكن أن يسببها.

    معًا لحياة أفضل لمريض ألزهايمر

    ما هو مرض ألزهايمر؟
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    إن الزهايمر مرض تصاعدي يصيب خلايا المخ مسببًا تدهورًا في الذاكرة وطريقة التفكير والسلوك.
    ويعتبر الأطباء الزهايمر مرض يجب تشخيصه وعلاجه وليس مرحلة طبيعية من مراحل تقدم السن.
    ويعتبر النسيان وتدهور الذاكرة من أولى العلامات التي يمكن ملاحظتها على مريض الزهايمر، حيث أن لها تأثيرًا كبيرًا لدرجة عدم التمكن بالقيام بالأنشطة اليومية المعتادة سواءً في المنزل أو العمل. هذا بالإضافة إلى عدم القدرة على القيام بالهوايات.
    وتشمل الأعراض الأخرى الارتباك، والتوهان في الأماكن المعروفة والمألوفة، وعدم وضع الأشياء في أماكنها الصحيحة وأخيرًا التلعثم في الكلام وعدم القدرة على التعبير الصحيح.
    مراحل مرض ألزهايمر:

    تختلف مراحل الزهايمر من مريض إلى مريض آخر، فقد تظهر بعض الأعراض في مراحل مختلفة في بعض الأشخاص.
    وتشير الإحصائيات إلى أن مريض الزهايمر يستطيع التعايش مع المرض بعد تشخيصه والحياة لفترة تتراوح من ثلاث سنوات إلى عشرون سنة.
    1.الضعف الإدراكي البسيط:

    معظم المرضى في هذه المرحلة يستطيعون ممارسة نشاطاتهم اليومية بشكل طبيعي ولكن قد يحتاجوا إلى بعضًا من المساعدة والمساندة.
    التغيرات المحتمل حدوثها:
    مواجهة صعوبة في القيام بالمهام المتكونة من عدة خطوات.
    التوهان في الطريق بالأماكن المألوفة.
    مواجهة صعوبة في القيام ببعض واجبات المنزل.
    تجنب المواقف الاجتماعية.
    مواجهة صعوبة في تذكر المواعيد، أسماء الأشخاص، أو الأحداث القريبة.
    2.المرحلة الأولى لمرض ألزهايمر:

    يواجه المرضى في هذه المرحلة بعض المصاعب في الاعتناء بأنفسهم، ولكن من الممكن إشراكهم في روتين الأنشطة اليومية والعناية الشخصية من خلال عمل أجندة مرتبة ومريحة.
    التغيرات المحتمل حدوثها:
    الاحتياج إلى المساعدة في الاستحمام، اختيار الملابس أو إرتدائها.
    الاحتياج إلى المساعدة في ترتيب المائدة والقيام من على المقعد.
    تدهور في آداب تناول الطعام والجلوس على المائدة.
    الاحساس بالارهاق وعدم الراحة والقلق خاصةً في الفترات المسائية.
    الارتياب أو الغضب أو الانزعاج بسهولة.
    3.المرحلة المتوسطة لمرض ألزهايمر:

    يستمر فقدان الذاكرة في التدهور وتحدث بعض التغيرات في الشخصية ويصبح المريض في حاجة إلى المساعدة لأداء الأنشطة اليومية.
    التغيرات المحتمل حدوثها:
    يفقد المريض إدراكه لآخر الأحداث والأشياء المحيطة به.
    يمكنه التعرف على الوجوه المألوفة من الغير ولكن يجد صعوبة في تذكر اسم مقدم الرعاية له أو زوجته.
    يتعرض إلى تغيرات حادة في أوقات النوم.
    يحتاج إلى المساعدة للذهاب إلى المرحاض.
    يتعرض بكثرة لمواجهة صعوبة في التحكم بأمعائه أو المثانة.
    يتعرض إلى تغيرات شديدة في الشخصية ومنها الارتياب والوهم والقيام بأشياء بطريقة مبتكرة.
    يتجول ويضل الطريق.
    4.المرحلة المتأخرة من مرض ألزهايمر:

    تلك المرحلة الأخيرة من المرض حيث يصبح المريض غير قادر على أداء أى نشاط بمفرده ويعتمد كليًا على ذويه ومقدمي الرعاية له.
    التغيرات المحتمل حدوثها:
    يفقد المريض القدرة على الاستجابة إلى ما حوله، والقدرة على الاستمرار في المحادثة وأخيرًا يفقد القدرة على الحركة ويحدث تصلب في العضلات.
    فقدان القدرة على الابتسام، أو الجلوس دون مساعدة وإبقاء الرأس في وضع مستقيم مع صعوبة في البلع.
    ردود الأفعال تصبح غير طبيعية.
    الهدف من العلاج:
    من الأهداف الأولية تحسين حياة المريض ومقدم الرعاية، وتشمل ثلاث أهداف رئيسية:
    أولاً: التحكم في أعراض الزهايمر والحد من عملية تدهور الإدراك، وذلك بتناول الأدوية المناسبة.
    ثانيًا: معالجة سلوكيات مريض الزهايمر وذلك عن طريق تقنيات مثل العلاجات غير الدوائية ومجموعات المساعدة، ولكن إن لم تنجح تلك المحاولات فغالبًا ما يستعين الطبيب بالأدوية اللازمة لتحسين السلوكيات، وتشمل التقنيات المعالجة لسلوكيات المريض:
    تعليم مقدمي الرعاية طرق التواصل والتفاعل مع المريض من أجل تحسين نشاط المريض وتقليل المشاكل في سلوكياته.
    إشراك المريض في أنشطة علاجية محفزة للإدراك والذاكرة.
    تعديل بيئة المنزل الداخلية لتصبح مستقرة وبسيطة وآمنة على المريض ليقوم بنشاطاته وتحركاته.
    الحفاظ على الصحة العامة للمريض عن طريق الرعاية الطبية المنتظمة، الأغذية الصحية، التمارين الخفيفة والفيتامينات المكملة على حسب احتياجات المريض.
    إذا تدهورت مشاكل السلوكيات مثل الاكتئاب، الهياج، أو الشك أو العنف أو الأرق.. فهناك عدة علاجات طبية اخرى قد يصفها الطبيب لعلاج تلك الأعراض.
    ثالثًا: تعليم ومساندة مقدمي الرعاية وأهل المريض.. حيث أن مهمة تولي رعاية مريض الزهايمر تعتبر من التحديات الصعبة سواء عاطفيًا أو جسمانيًا أو ماديًا..
    وقد أثبتت الدراسات أنه بتقديم التعليم المناسب والمساندة لمقدمي الرعاية فإنهم بدورهم يستطيعون أن يقدموا رعاية أفضل لمريض الزهايمر.


    علاج مرض ألزهايمر

    لقد تطور علاج مرض الزهايمر تطورًا ملحوظًا ليشمل علاجات غير دوائية بجانب العلاجات الدوائية، ليصبح منظومة متكاملة لعلاج ورعاية المريض.
    العلاجات غير الدوائية:

    تشمل العلاجات غير الدوائية تقنيات مختلفة لمعالجة مشاكل سلوكيات المريض مثل: الأنشطة العلاجية، تحسين جو المنزل والظروف المحيطة بالمريض واستخدام طرق تواصل مناسبة مع المريض.
    ويعتبر تعليم ومساعدة مقدمي الرعاية وأهل المريض من العناصر الهامة التي تجعلهم قادرين على رعياة المريض ومساندته.
    العلاجات الدوائية:
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تستخدم العلاجلاات الدوائية للتحكم في أعراض مرض الزهايمر وتأخير مضاعفاته، وانتقال المريض من مرحلة لمرحلة.. وليس الشفاء التام من المرض حيث أنه لم يتوصل العلماء بعد لعلاج جذري لهذا المرض.
    وتساعد هذه العلاجات الدوائية مرضى الزهايمر على تحسين ذاكرتهم وانتباههم ونشاطهم اليومي، وذلك عن طريق منع الإنزيمات من تكسير الأستيل كولين (المراسل المسئول عن انتقال الرسائل بين خلايا المخ) مما يؤدي إلى زيادة كمية هذا المراسل في خلايا المخ وتحسين أدائها لتعمل بصورة أفضل.


    معًا لحياة أفضل لمريض الزهايمر
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية غزوله

    ركن الصحة والأسرة
    تاريخ التسجيل
    03 2010
    الدولة
    انا في عالمي المجهول
    المشاركات
    23,865

    رد: التعرف على مرض ألزهايمر

    ما هو مرض الزهايمر؟

    هو مرض يصيب خلايا المخ فيؤثر بالتالي على كفاءة أدائها وبالتالي على وظائف المخ ككل.. مرض الزهايمر من أمراض الشيخوخة فهو عادةً ما يصيب كبار السن ممن تجاوزا الخامسة والستون وكلما ازداد السن كلما ازدادت فرصة الإصابة بالمرض.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    خطورة مرض الزهايمر:

    تكمن خطورة مرض الزهايمر في سرعة تطوره ومضاعفاته، حيث تبدأ أعراض النسيان في الظهور بصورة طفيفة وعلى فترات متباعدة، فإما يساء تقديرها أو يتم التغاضي عنها وتمر كواقعة نسيان عادية، وذلك بالرغم من وضوحها.. ولكن سرعان ما تتطور الأعراض و تزداد خطورة الحالة وتظهر المضاعفات، إذا لم يتم التدخل السريع بالعلاج.


    عشرة مؤشرات أولية للإصابة بمرض الزهايمر:

    فقدان الذاكرة بما يؤثر على أداء الأعمال اليومية المعتادة.
    صعوبة القيام بالمهام الوظيفية.
    مشاكل لغوية في استخدام الكلمات والألفاظ.
    عدم الإلمام بالزمان والمكان.
    ضعف مقدرة التمييز والحكم على الأشياء.
    مشاكل في التفكير.
    وضع الأشياء العينية في غير أماكنها الطبيعية.
    تغيير عام في المزاج والتصرفات.
    تغير في الشخصية.
    فقدان روح المبادرة في أى شئ.


    أعراض مرض الزهايمر:

    تتعدد أعراض مرض الزهايمر، وتختلف تبعًا لمكان خلايا المخ المصابة ووظيفتها.
    عادةً ما تبدأ هذه الأعراض بضعف في الذاكرة وخاصة نسيان الأحداث القريبة والجديدة.
    تنقسم الأعراض إلى:
    1.أعراض مبكرة:

    ضعف الذاكرة والنسيان – صعوبة التركيز – نسيان الأسماء.
    2.أعراض تطور المرض:

    فقدان الذاكرة (الأحداث والأسماء والأماكن).
    نسيان كيفية تأدية الأعمال اليومية (إعداد الطعام – ترتيب المنزل – غسيل الأسنان ......).
    صعوبة التفكير (إرتداء الملابس – الأعمال الحسابية والتخطيطية).
    صعوبة القراءة والكلام واختيار الكلمات.
    تدهور استخدام اللغة والمقدرة على التحدث.
    حدوث مشاكل في الرؤية خاصةً في تحديد الأبعاد.
    فقدان القدرة على الحكم الصحيح على المواقف.
    تشويش وارتباك في الأفكار.
    3.أعراض متقدمة:

    لامبالاة وفتور في المشاعر.
    قلق مستمر.
    اكتئاب.
    عدوانية.
    تائه في أماكن تواجده الطبيعية.
    الشك في كل من حوله.
    فقدان القدرة على الكلام.
    صعوبة في البلع.
    فقدان القدرة على التحكم في قضاء الحاجة.

    مضاعفات مرض الزهايمر:

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    مع ازدياد حالة مريض الزهايمر سوءًا، تبدأ المعاناة من الأرق، أو ظهور أعراض الأمراض النفسية، كما يصبح من السهل إصابة مريض الزهايمر بأمراض أخرى، وأيضًا يصبح تأثر المريض بالأعراض السلبية للأدوية أكثر من المعتاد.
    مع تأخر الحالة يصبح من الضروري لمريض الزهايمر أن يكون تحت رعاية يومية تامة ومتكاملة نظرًا لخطورة تركه بمفرده أو يضظر أقاربه لإيداعه في دار لرعاية المسنين المرضى.

    سرعة التدخل بعلاج مرض الزهايمر:

    كلما تم تشخيص مرض الزهايمر وعلاجه بسرعة كلما كانت استجابة المريض للدواء و احتمال تحسن الأعراض وإيقاف التدهور أفضل بصورة كبيرة.
    سرعة استشارة الطبيب والانتظام على العلاج تزيد من الفترة التي ستكون فيها حالة مريض الزهايمر مستقرة وبدون تدهور.

    دور الأهل والأقارب مع مريض الزهايمر:

    مريض الزهايمر عادةً لا يلاحظ ولا يشعر في البداية بأى تغير غير طبيعي في حياته، فلذلك يعتبر دور الأهل والأقارب وكذلك الأشخاص المعنيين برعاية مرضى الزهايمر في غاية الأهمية، حيث أنهم أول من يلاحظ ويشعر بالتغير.
    إذا كان لديك أو لدى أحد أقاربك أحد أو بعض المؤشرات الأولية المذكورة سابقًا لمرض الزهايمر فيجب استشارة الطبيب على الفور.

    كيفية الوقاية من مرض الزهايمر:

    يعتبر التقدم في السن من الأسباب الرئيسية لزيادة فرص الإصابة بمرض الزهايمر، ولكن يمكن الحد من نسبة الإصابة بهذا المرض عن طريق تنمية الهوايات والمهارات لدى كبار السن والإبقاء على ممارسة الرياضة والأنشطة التي تنشط الفكر

    </H1>


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    1. تعرف على مرض ألزهايمر

    نسيان الأشياء أمر طبيعي يحدث مع تقدم السن، وهو أمر سيصيبنا جميعًا. إلا أن الوصول إلى درجة نسيان تؤدي إلى تعطيل حياة الشخص أو تغيير سلوكه الطبيعي يكون أحيانًا عرضًا من أعراض مرض الزهايمر.
    وعلى المستوى العالم تظهر سنويًا أكثر من 23 مليون حالة إصابة بمرض الزهايمر واضطرابات الخرف (العته) الأخرى.. إلا أن هذا الرقم تقديري فهو يمثل فقط جزء من عدد الحالات المشخصة.
    ويظهر هذا المرض في معظم الحالات في الأشخاص البالغة أعمارهم 65 عامًا فأكثر أى أنه يظهر مع تقدم السن.
    وتتضمن الأعراض الأولية لمرض الزهايمر صعوبة في تذكر الأشياء ووضع الأشياء في غير مكانها الصحيح.. وفقد القدرة على التركيز.. وتشيع أيضًا بعض الأعراض الشعورية مثل الكآبة أو القلق أو الاكتئاب، بالإضافة إلى بعض الاضطرابات السلوكية التي تصبح لافتة للنظر بشكل أكبر مثل الاهتياج والعدوانية.
    2. ما هى التغييرات التي ستحدث نتيجة للإصابة بهذا المرض؟

    النواحي المعرفية: أعراض تؤثر على القدرة على الفهم والذاكرة واستخدام اللغة.
    النواحي السلوكية: أعراض تؤثر على الحالة المزاجية والسلوك.
    النواحي الوظيفية: أعراض تؤثر على القدرة على أداء الأنشطة اليومية.
    كثرة النسيان: على سبيل المثال فقد المفاتيح أو محفظة النقود أو نسيان الطعام في الفرن.
    عدم القدرة على إتخاذ القرار: على سبيل المثال وجود صعوبة في التفكير بشكل عقلاني والوصول إلى نتيجة أو قرار نهائي.
    عدم الوعي بالمكان: على سبيل المثال أن يتوه المريض في أماكن معروفة.
    صعوبة في استخدام اللغة: على سبيل المثال صعوبة في إيجاد الكلمات المناسبة والتحدث بطريقة غير واضحة.
    فقد القدرة على التمييز: على سبيل المثال انخفاض القدرة على تمييز الأشياء المعتادة للمريض أو التعرف على أفراد أسرته.
    وضع الأشياء في غير مكانها: على سبيل المثال وضع المكواه في الثلاجة.
    عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية: على سبيل المثال عدم الاستحمام أو غسيل الأسنان.
    صعوبة في الاهتمام بالمظهر الخارجي وإرتداء الملابس: على سبيل المثال عدم تصفيف الشعر أو عدم القدرة على غلق الأزرار.
    صعوبة في التعامل بالمال أو التسوق أو القيام بالهوايات: على سبيل المثال عدم القدرة على تمييز الفئات المالية لدفع المبلغ المطلوب في المتجر.
    عدم القدرة على التحكم في الجسم في وضع الوقوف أو المشى: على سبيل المثال عدم انتصاب القامة أثناء الوقوف والعجز عن المشى الصحيح.
    تغييرات مزاجية: على سبيل المثال (القلق أو الاهتياج أو العدوانية أو سرعة الغضب أو الشك).
    سلوكيات غير مناسبة: على سبيل المثال التحدث بصوت عال جدًا.
    التجوال: على سبيل المثال محاولات متكررة للخروج من المنزل أو السير ذهابًا وإيابًا في مكان واحد.
    اضطرابات النوم: على سبيل المثال تكرار السير أثناء النوم أو عدم النوم أو النوم بالنهار والاستيقاظ بالليل.
    التوهم: على سبيل المثال أن يعتقد المريض أن الناس سيسرقون متعلقاته أو الزوج أو الشخص الذي يهتم به محتال.
    الهلوسة: على سبيل المثال رؤية أشخاص غريبة أو عدم القدرة على التعرف على الأشخاص.
    إذا لاحظت أن أحد أقرباءك المتقدمين في السن يعاني من أى من هذه الأعراض يرجى منك استشارة الطبيب

    رعاية يوم بيوم

    مشاكل الذاكرة

    أنشئ أنماطًا: تنظيم اليوم إلى أقسام مرتبة يساعد على تخفيف أى توتر محتمل نتيجة لضعف الإدراك.
    استخدم مذكرات: الملاحظات الصغيرة، القوائم، الساعات، كلها وسائل تساعد على التذكر.
    أعط الصور والأشياء الموجودة في المنزل أسماء وسوف يساعد ذلك في تحديد أماكن الأشياء وتقليل الإحباط الناشئ عن عدم القدرة على تذكر كلمة أو اسم.
    احتفظ بكتاب لتدوين الأشياء المهمة التي تريد حفظها مثل أرقام التليفونات، الأسماء، المواعيد والأفكار.
    رتب الأيام بحيث يتم عمل الأشياء الأكثر تحديًا في الوقت الذي يكون فيه المريض أكثر انتباهًا.
    إرتداء الملابس:

    قلل عدد الخيارات المتاحة واختر الملابس المريحة وسهلة الإرتداء.
    تجنب الملابس الكثيرة في خزانة الملابس.
    قم بتسمية الأدراج بواسطة ملصقات توضح اسم أو شكل الملابس التي تحتويها.
    رتب الملابس بحسب ترتيب إرتدائها.
    اختر السوستة بدلا من الأزرار، والأشرطة ذاتية اللصق بدلا من الأربطة، استخدم الأحذية المرنة بدون أربطة.
    التواصل:

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيحاول التواصل بالعين وتجنب العوامل المزعجة مثل الضوضاء والموسيقى والتليفزيون.
    كرر الجملة للتأكد من الفهم وكذلك اطلب من المريض أن يفعل المثل.
    تذكر أن هناك فارق بين التبليغ والعرض.. استخدم كلا طريقتي التعبير.
    تنبه للإيماءات ولغة الجسد فهذا يزيد القدرة على التواصل المتبادل.
    كن مطمئنًا واستخدم الفكاهة كلما أمكن ذلك فهذا يخفف من حدة أى توتر.
    لا تتحاور بشكل متعجل بل إعط نفسك والمريض الوقت الكاف.
    تناول الطعام:

    حاول التأقلم على التغيير في ذوق المريض وأطعمته المفضلة، فقد تتغير حاسة التذوق لدى المريض كلية فيكره طعامًا اعتاد أن يحبه سابقًا.
    إن الالتزام بالأنماط عادةً ما يكون مفضلاً ولكن في حالة ضعف الشهية فإن الوجبات الصغيرة المتكررة قد تكون ملاءمة للمريض من نمط الوجبتين أو الثلاثة الكبيرة في اليوم.
    إعط المريض الكثير من الوقت ليأكل.
    استعمل أوعية طعام سهلة الاستخدام غير القابلة للكسر.
    النشاط الاجتماعي:

    شجع واسمح باشتراك العائلة والأصدقاء في الأنشطة المختلفة مع المريض.
    حافظ على مستوى من التواصل بتنظيم أحداث وزيارات منتظمة وكذلك وضع الخطط وتجنب المفاجآت القاسية.
    الرعاية اليومية:

    حاول أن تكتشف ما يجعل الاستحمام تجربة ممتعة مثلا: التحدث بلطف، تدليك فروة الرأس، أو صابون معطر.
    يجب الانتباه إلى جعل الحمام مكانًا آمنًا، قم بتركيب درابزين، بساط مقاوم للانزلاق، ومقاعد حمام مرتفعة.
    إن كونك منظمًا يمكنه أن يخفف من القلق، تأكد من وجود كل ما تحتاجه في متناول يدك قبل أن تبدأ.
    بعد أن يخلع المريض ثيابه تحقق من عدم وجود أية مناطق حمراء أو متقرحة، وإذا لاحظت أى شئ مريب فأخبر الطبيب.
    ذكر المريض بما يحتاجه بشكل لبق وعملي ولكن دع المريض يحتفظ بأعلى درجة من الاستقلالية.
    الإدراك:

    تحقق من المحافظة على ثبات ترتيب الأشياء داخل المنزل.
    إن المحافظة على إبقاء الأشياء في نفس مكانها يساعد على إبقائها مألوفة وسهولة التعامل معها.
    إذا كان من الضروري قم بوضع لافتات على أبواب الغرف مثل الحمام وغرفة الطعام لتسهيل عملية الإدراك.
    قم بتنشيط الذاكرة، قم بوضع ألبومات، أشياء ذات قيمة وجدانية، مجلات قديمة، إلخ في أركان المنزل.
    قم بتشجيع المريض على استرجاع الذكريات.
    منزل آمن:

    أزل الأثاث والأشياء غير الضرورية.
    زد الأمان بتعليم عتبات الأبواب ودرجات السلم.
    أزل السجاد وقم بتركيب قضيب للمسك في الأماكن الملائمة.
    تأكد من وجود إضاءة كافية في أنحاء المنزل، فوجود مستوى متماثل من الإضاءة يجعل من السهل على المريض التحرك.
    قم بتعتيم أشعة الشمس المباشرة وتذكر أن المرايات والأسطح المعدنية قد تسبب تشوشًا.
    يجب أن تكون الممرات من الغرف إلى قطع الأثاث واسعة وواضحة الرؤية.
    حياة أكثر نشاطًا:

    شجع الأنشطة التي تشتمل على بذل مجهود مثل التسوق، التنظيف، المشى.
    اختر أنشطة مبنية على أشياء مازال في استطاعة المريض القيام بها بشكل جيد، فالاندماج في أنشطة ذات تحد كبير قد يؤدي إلى الإحباط بدلاً من المتعة.. ركز في الاستمتاع بدلاً من الإنجاز.
    إذا كان ممكنًا شجع على قراءة الكتب أو المجلات ثم ناقشها بعد ذلك.
    تذكر أن تمنح المريض المدح والتشجيع.
    بعض الأساليب مثل التدليك قد تكون مفيدة وفي بعض الأحيان فإن أشياء بسيطة مثل إظهار التودد قد يسهل من الأوقات العصيبة.
    التعايش مع التغيرات السلوكية:

    افحص السلوك: حاول التعرف على أية "مسببات" يمكن تجنبها في المستقبل.
    تجنب التصرف بغضب: حاول أن تكون هادئًا ومطمئنًا بالتحدث وإبداء الحنان.
    قاوم أية رغبة في معاقبة المريض مثلا عن طريق الصياح في المريض أو حتى تجاهله أو ارغامه على النوم أو على عدم الكلام.
    إذا كان المريض عدوانيًا فحاول ألا تشعر بالإهانة أو الغضب، بل حاول أن تضع نفسك مكانه وتخيل كيف قد يكون شعوره أو ما يحاول التعبير عنه.
    ناقش السلوك العدواني مع طبيبك وخذ النصيحة في أقرب فرصة، فسوف تتحسن هذه الأعراض بالعلاج.
    الأشياء الخطرة:

    ضع في الاعتبار وضع السكاكين الحادة في درج مقفل.
    أزل القفل من باب الحمام لتجنب حبس المريض بالداخل.
    ينصح بالتواجد مع المريض أثناء تناوله الدواء للتأكد من الجرعة المحددة وطريق التعاطي الصحيحة.
    القيادة:

    القيام بترتيبات بديلة لعملية الانتقال، فالعديد من المناطق بها وسائل انتقال مثل الأتوبيسات، أيضًا سيارات الأجرة سابقة الحجز والمدفوعة مقدمًا حيث لا يتعين على مريض الزهايمر التعامل بالنقود.
    تقليل إمكانية الوصول إلى المفاتيح والسيارة، بالنسبة لبعض المرضى قد يكون ملائمًا تغيير السيارة المعتادة بأخرى جديدة ذات لون مختلف وتبديل المفاتيح بأخرى لا تعمل.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية STYLER

    منتدى السياحة والسفر
    تاريخ التسجيل
    09 2010
    الدولة
    حيث يتواجد الأوفياء ..
    المشاركات
    6,399

    رد: التعرف على مرض ألزهايمر

    الله يحمينا من هالمرض ،،
    ألف شكر على المعلومات القيّمة ،،


    شكرا لك غزولة ،،
    على روعة الموضوع ،،

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي || نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    شكرا من الأعماق
    بحجم السماء وأكثر على هذه الأوسمة الرائعه
    والتكريم الجميل والأنيق .



    رددوها دائما :
    [ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ] نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    [ اللهم إنك عفوّ تحب العفو فأعف عنا ]
    [ سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ]
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    [ اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى من الجنة ]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية "فلة"

    مملكة حـواء
    تاريخ التسجيل
    02 2010
    المشاركات
    16,014

    رد: التعرف على مرض ألزهايمر

    نسأل الله العافيه من هذا المرض

    الله يعافيك غاليتي غزوله

    تقديري

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية غزوله

    ركن الصحة والأسرة
    تاريخ التسجيل
    03 2010
    الدولة
    انا في عالمي المجهول
    المشاركات
    23,865

    رد: التعرف على مرض ألزهايمر

    شاكره لكم إطلالتكم
    دمتم بكل الود
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •