إبراهيم عليه السلام في بطن النار.. وهو يؤمن بحقيقة لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً.
ويونس عليه السلام في بطن الحوت.. وهو يؤمن بحقيقة لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً.
ومحمد صلى الله عليه وسلم في بطن الغار.. وهو يؤمن بحقيقة لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً.
فمن رحم الشدة يأتي الفرج، وفي وسط اللجة يأتي طوق النجاة..
حزاك الله خيــــــــــــر
ورزقك الفردوس الأعلى