العذر أختاه...
وخشية أن نتجاوز حدود المألوف
أكرر أسفي ولست من أشباه الرجال
ولتعلمي فقط أن هناك في حياتي
إمرأة أحترم مشاعرها "ك يقيني"
ولانقص بالعواطف يحتويني
ولا أتقن مهنة الزيف
ورمي الشباك ولايرضيني
"إفتراش رغباتي"
تحت أقدام الغواني...،
:
:
:
ويُقفل الباب
::
::
::
ب قلم .. إبراهيم علاالله
خطيئة جاهلية