؛








ماكان يرهبُني الفناء وإنَّما ..
أخشَى البقاء ونورُ وجهِك يغْربُ
وحدي على الشَّباك أزفرُ حيرتي
وأصِائِصُ الأزهارِ حولي تَندبُ ،!