نُر تّلُ الشُكرَ للأحبـــابِ نُرْسلهُ
ونزرعُ الحبَّ في الأعماقِ عِرفاناَ


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


شكراً لكِ لكل فرحٍ تسامى في خفوقي
بحجم مارُدِّدَ الشكرُ في دنياك
فلك الدعوات تسمو وتبقى ماحييت
حفظك الله أينما حللتِ ...!
عبده حكمي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي