متمكن أنت ياصدى الذكريات
تلون القصيد كألوان الزمان والمكان
هنا أعدتنا إلى عهد البكاء على الأطلال ...وكأني بامرؤ القيس وهو يستوقف
(قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل....بسقط اللوى بين الدخول فحومل)
ولكن وقوفك بأطلالك له طعم آخر
فهو يعبر عن أحاسيس قريبة العهد لتجبر المتلقي على الإصغاء وتجريد المشاعر
وكأني به يقول زدنا ياصدى الذكريااااات
أستاذنا الفاضل عجز القلم عن التعبير فتوقف



رد مع اقتباس