أبو زهير ...
قد حال بيني وبينك الشفق...

وأثبت أن ( لولا ) حرف امتناع لوجود...

في حين أن ( لو) المزدان بها العنوان... حرف امتناع لامتناع..

ولا يخفى ذلك على أبي زهير..

قال تعالى:
" لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا وقالوا هذا إفك مبين"

تحياتي بلا حدود