الْعِلْمُ بِمَا جَاء عَنِ الله وَعَن رَسُوله خَيْرُ مِيراثٍ ، وَالتَّوفِيقُ مِنَ الله خَيْرُ قِائِدٍ ، والاجْتِهَادُ في طَاعَةَ اللهِ خَيْرُ بِضَاعَةْ ، وَلا مَالَ أَحْسَنَ مِنْ عَمَل الرَّجُل بِيَدِهِ ، وَلا مُصِيبَةَ أَعْظَمُ مِنْ الْكُفْرِ بالله ، ولا عَوَينَ أَوْثَقَ مِن الاعتماد عَلَى الله
بتصرف يسير من كتاب مورد الظمآن