قال ابن الجوزي: [من سرح لسانه في أعراض المسلمين واتبع عوراتهم.. أمسك الله لسانه عن الشهادة عند الموت] َ
واستدل بقوله( أم حسِبَ الّذين اجْتَرحُوا السَيئاتِ أن نجعَلهُم كالّذِين آمَنُوا
و عَمِلوا الصّالحات سواءً مَحياهُم ومَماتُهم سَاء ما يَحكُمون)
• ﻗﺎﻝ ﺷﻴﺦ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ-ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ-: "
ﻓﻤﻦ ﻛﺎﻥ ﻣﺨﻠﺼﺎً ﻓﻲ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻳﻌﻤﻠُﻬﺎ ﻟﻠﻪ؛
ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺃﻭﻟﻴﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﺘﻘﻴﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻨﻌﻴﻢ ﺍﻟﻤﻘﻴﻢ" [ﻣﺠﻤﻮﻉ ﺍﻟﻔﺘﺎﻭﻯ 1/8].